فيديو اخبار كليبات صور يعني كل حاجة

شاهد بيتك او مدينتك عبر القمر الصناعي

اسرة هشام مصطفى تتهم شركات خليجية بتوريطه وتنفي مرضه بالسجن

قالت أسرة رجل الاعمال هشام طلعت مصطفي ان حلته الصحية "مستقرة ومطمئنة" وذلك ردا علي تقارير صحفية تحدثت عن نقله للمستشفي في حالة اعياء شديدة تأثرا بقرار احالة اوراقه الي المفتي.
من جانبه اتهم محمد مصطفي عم رجل الاعمال هشام طلعت مصطفي شركات من بينها "اعمار " بتوريط ابن اخيه في قضية مقتل سوزان تميم " للقضاء عليه لانه أنشأ شركات تعدت حدود مصر الي الخليج وضرب شركات كتيرة منهم وذلك لصالح مصر" فيما حذر عمه أحمد الحسيني من تأثير القضية علي الاقتصاد المصري.
واستنكر محمد مصطفي في لقاء له مع قناة المحور قرار المحكمة قائلا انه "غير متوقع"وان هشام "بريء براءة الذئب من دم ابن يعقوب".
واستبعد ان يقدم شخص "بعقلية ورجولة هشام" الي هذا العمل لانه يقوم باعمال الخير "وفتح بيت 100 الف اسرة..سنة 2008 دفع 27 مليون جنيه لتطوير مدارس الجيزة..ودفع 10 مليون جنيه لبنك الطعام..ويدفع هو واسرته 30 مليون جنيه سنويا للاطفال المعدمة".
وتساءل كيف تقبل المحكمة قضية بهذا الشكل قائلا ان هشام اتهم بقتل سيدة "متزوجة من 3 رجال في نفس الوقت".
وقال كيف يحكم عليه بالاعدام وحتي لو كان له يد في القضية فقد تمكن قاتل مواطنين في طريق المطار من الفرار خارج البلاد وكذلك استطاع قاتل 1300 شخص في حادث العبارة الحصول علي حكم مخفف.
عم هشام طلعتمن جانبه حذر احمد الحسيني/صحاب شركة انشاءات وعم هشام من توجيه الراي العام في القضية معربا عن ثقته في ان القضاء المصري سينصف ابن اخيه في النهاية.
وقال ان ما يهمنا هو الكيان الاقتصادي لمجموعة طلعت مصطفي لأن "لها استثمارات مؤثرة ولانها ركيزة في الاقتصاد المصري فلا ينبغي ان نؤثر علي الاقتصاد المصري بهذه القضية".
واكد للراي العام ان المجموعة تسير وفق ما خطط لها في تنفيذ مشروعاتها وانها اكبر مجموعات الاستثمار العقاري المستهدفة وتدار بشكل مؤسسي وان هشام طلعت عبارة عن مالك اسهم بها".
شرطة دبي ترحب بالاحالة
من جانبها رحبت شرطة دبي باحالة اوراق المتهمين الي المفتي وقال اللواء خميس مطر المزينة نائب القائد العام لشرطة دبي ان "الحكم الصادر باعدام المتهمين بقضية مقتل الفنانة اللبنانية سوزان تميم ضابط الشرطة السابق محسن السكري ورجل الأعمال هشام طلعت مصطفى ليس مستغربا على القضاء المصري النزيه".
واضاف في تصريحات صحافية في دبي "كنا على ثقة تامة كما ذكرنا وكررنا في السابق منذ ارتكاب الجريمة على ارض دبي ان القضاء المصري لن يحيد عن قول الحقيقة والعدالة طالما ان هناك ادلة قوية وثابتة تدين المتهم الرئيسي محسن منير السكري".


وقال ان الشخص المطلوب لشرطة دبي في قضية مقتل الفنانة اللبنانية "سوزان تميم هو محسن منير السكري وليس لنا علاقة بالمتهم الثاني رجل الاعمال هشام طلعت مصطفى، ولم نتطرق له في ملف الجريمة ولكن من ادانه هم المصريون بعد اعتراف المتهم الرئيسي عليه بتحريضه ودفع المال له من اجل التنفيذ".

واضاف نائب القائد العام لشرطة دبي ان الحكم الصادر ضد السكري كان متوقعا من جانبنا لان الادلة التي قدمتها شرطة دبي للسلطات المصرية هي ادلة قوية وثابتة تدين المتهم السكري وبالتالي كانت هناك قناعة وثقة كبيرة بتلك الادلة من قبل هيئة المحكمة المصرية.

واشار الى انه بصدور هذا "الحكم اليوم يكون القضاء المصري النزيه رد على كل تشكيك في أي دليل مقدم ورد على أي كلام كان يتعلق بارتكاب الجريمة واثبت مصداقيتنا واقر مبدأ عادلا في ان كل مرتكب جريمة لابد وان ينال عقابه وبالتالي يكون اغلق أي حديث فيه تشكيك مؤكدا ان شرطة دبي كانت تتوقع من القضاء المصري الشامخ اقرار مبدأ العدالة والنزاهة بكل صورها

2 comments:

Anonymous said...

أعتقد أنه من الطبيعي والمنطقي أن هشام طلعت مصطفي بريء من تلك القضية والمفروض أن يأخذ بعين الإعتبار أن واحد بحجم وثقل ووزن هشام طلعت مصطفي سواء ماديا أو أسريا أو علميا وسياسيا لأن يقدم علي تلك الفعلة المشينة ببساطة لأن هشام رجل نزيه جدا ولا يحب الإلتفات إل ي الصغائر وهو مؤمن بكلمة واحدة أن الفلوس يصنعها الرجال وهو من تلك النوعية التي تصنع المال وليس المال يصنعهم لذلك أقول إقرأ يا من تتهم هشام الرجل النويه بتلك التهم لتاريخ عائلته ونشأته والمحيطين به تجده تربي علي يد والده فأعطاه ولم يحرمه وتجد أمه موجودة داخل كلمة الإحترام ذاته وأم تستحق أن يقال لها أنك أم صنعت رجال يعتمد عليهم يخافون الله ويتقونه حق تقاته وله من الأولاد وعنده زوجات ولكن كله بالحلال فلم نجد له ثغرة تدينه أنه فعل بالحرام ولكن أقلها أنه تزوج من هذة أو تلك أيا كانوا مشهورات أو غير ذلك ولو عرفي وللعلم أنا أعرف لا أعرف هشام طلعت مصطفي عن قرب ولكن تحدث إلينا جدي وقال أنه كان صديق لجده ووالده أيام العمل بالكويت وقال عنهم أنهم الطيبة والتسامح والعطف والعطاء لذلك لن يستطيع فعل هذا الجرم الفاحش ولكن الحق يقال لوجهه الله تعالي فقط أن محسن السكري ربط إسمه بالقضية بإسم هشام طلعت مصطفي ظنا منه أن هشام بما أنه رجل واصل بالدولة لعدة مناصب يشغلها وأنه بفلوسه وعلاقاته أو حتي نفوذه يستطيع الخروج من أي ورطة أيا كانت فوضع إسمه معه بقضية أقل ما يقال عنها أنها تافهة وملفقة لتلطيخ إسم رجل شريف وللعلم أن شخصية هشام محبوبة جدآ خاصة في مناطق مثل بلدته داخلها وخارجها والإسكندرية بكاملها وغيرها الكثير وما قاله محسن السكري هذا مدفوع به من الخارج لصال آخريين هو فقط يعلم من هم تحديدا لماذا سجل علي حسب قوله خمس مكالمات بصوت هشام وإحتفظ بهم وكيف أرسله هشام طلعت مصطفي إلي المغمورة هذة وطلب الصلح والتوفيق بينهم مرة أخري علي حد زعمه وكان هشام سيتزوج بعد أيام من هالة عبدالله المذيعة بقناة LBC سابقا كانت زوجة المذيع ممدوح موسي فلماذا إذا يطلب من محسن هذا إذا لايوجد ما يجعل الطلب منطقي ثم هل يعقل من زار الكعبة في كل وقت وحين أن يفكر بالقتل أؤكد لكم مستحيل من له هذا القلب الرحيم بأطفال مستشفي السرطان والملاجيء ومراعاة الإتام وغوث ألمحرومين والفقراْ أن يفكر بالقتل وهي أصغر من يقترن إسمها به أو يذكر حتي وينتسب إليه لكن مشكلته أنه طيب دمث الخلق يصعب عليه حال الناس ويرق لهم قلبه سريعا فأرجوكم إدعو له بالفرج القريب من أجل أعماله والخير الذي صنعه وأولاده وقبلهم أمه الحاجة أمال وأن يعفي عنه وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه وسلم.............

سارة الرشيدي said...

أعتقد أنه من الطبيعي والمنطقي أن هشام طلعت مصطفي بريء من تلك القضية والمفروض أن يأخذ بعين الإعتبار أن واحد بحجم وثقل ووزن هشام طلعت مصطفي سواء ماديا أو أسريا أو علميا وسياسيا لأن يقدم علي تلك الفعلة المشينة ببساطة لأن هشام رجل نزيه جدا ولا يحب الإلتفات إل ي الصغائر وهو مؤمن بكلمة واحدة أن الفلوس يصنعها الرجال وهو من تلك النوعية التي تصنع المال وليس المال يصنعهم لذلك أقول إقرأ يا من تتهم هشام الرجل النويه بتلك التهم لتاريخ عائلته ونشأته والمحيطين به تجده تربي علي يد والده فأعطاه ولم يحرمه وتجد أمه موجودة داخل كلمة الإحترام ذاته وأم تستحق أن يقال لها أنك أم صنعت رجال يعتمد عليهم يخافون الله ويتقونه حق تقاته وله من الأولاد وعنده زوجات ولكن كله بالحلال فلم نجد له ثغرة تدينه أنه فعل بالحرام ولكن أقلها أنه تزوج من هذة أو تلك أيا كانوا مشهورات أو غير ذلك ولو عرفي وللعلم أنا أعرف لا أعرف هشام طلعت مصطفي عن قرب ولكن تحدث إلينا جدي وقال أنه كان صديق لجده ووالده أيام العمل بالكويت وقال عنهم أنهم الطيبة والتسامح والعطف والعطاء لذلك لن يستطيع فعل هذا الجرم الفاحش ولكن الحق يقال لوجهه الله تعالي فقط أن محسن السكري ربط إسمه بالقضية بإسم هشام طلعت مصطفي ظنا منه أن هشام بما أنه رجل واصل بالدولة لعدة مناصب يشغلها وأنه بفلوسه وعلاقاته أو حتي نفوذه يستطيع الخروج من أي ورطة أيا كانت فوضع إسمه معه بقضية أقل ما يقال عنها أنها تافهة وملفقة لتلطيخ إسم رجل شريف وللعلم أن شخصية هشام محبوبة جدآ خاصة في مناطق مثل بلدته داخلها وخارجها والإسكندرية بكاملها وغيرها الكثير وما قاله محسن السكري هذا مدفوع به من الخارج لصال آخريين هو فقط يعلم من هم تحديدا لماذا سجل علي حسب قوله خمس مكالمات بصوت هشام وإحتفظ بهم وكيف أرسله هشام طلعت مصطفي إلي المغمورة هذة وطلب الصلح والتوفيق بينهم مرة أخري علي حد زعمه وكان هشام سيتزوج بعد أيام من هالة عبدالله المذيعة بقناة LBC سابقا كانت زوجة المذيع ممدوح موسي فلماذا إذا يطلب من محسن هذا إذا لايوجد ما يجعل الطلب منطقي ثم هل يعقل من زار الكعبة في كل وقت وحين أن يفكر بالقتل أؤكد لكم مستحيل من له هذا القلب الرحيم بأطفال مستشفي السرطان والملاجيء ومراعاة الإتام وغوث ألمحرومين والفقراْ أن يفكر بالقتل وهي أصغر من يقترن إسمها به أو يذكر حتي وينتسب إليه لكن مشكلته أنه طيب دمث الخلق يصعب عليه حال الناس ويرق لهم قلبه سريعا فأرجوكم إدعو له بالفرج القريب من أجل أعماله والخير الذي صنعه وأولاده وقبلهم أمه الحاجة أمال وأن يعفي عنه وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه وسلم.............

Blog Archive