فيديو اخبار كليبات صور يعني كل حاجة

شاهد بيتك او مدينتك عبر القمر الصناعي

مضيفات طيران بالبكيني

وجهت شركة الطيران الايرلندية "ريان اير" نداء لعملائها لتقديم اقتراحات للمساهمة فى زيادة موارد الشركة حتى تتمكن من إجراء تخفيضات جديدة فى أسعار تذاكرها أو على الأقل الاحتفاظ بأسعار تقل بنسبة كبيرة عن أسعار الشركات الأخرى.
تأتى هذه الدعوة بعد أن أدى اقتراح رئيس الشركة بفرض رسم قدره واحد جنيه استرلينى على كل مسافر يرغب فى استخدام دورات مياه طائرات الشركة إلى عمل دعاية هائلة للشركة فى جميع أنحاء العالم نظرا لغرابة الاقتراح وطرافته.
وذكرت مصادر "ريان اير" أن اقتراح رئيس الشركة ميخائيل أوليرى كانت له نتائج دعائية مذهلة لم تكن تستطيع الشركة أن تحققها حتى لو أنفقت مئات الملايين من الاسترلينى فى حملة دعائية منظمة.
وذكرت صحيفة "واست فرانس" الفرنسية أنه بعد مرور ساعات قليلة على دعوة الشركة لعملائها بتقديم اقتراحات لزيادة مواردها انهالت الاقتراحات على الشركة سواء عبر الهاتف أو الانترنت كان أكثرها طرافة اقتراح أحد العملاء الدائمين للشركة بفرض رسوم قدرها 50 جنيه استرلينى على كل راكب مقابل تغيير المضيفات ملابسهن من اليونيفورم العادى الى لباس البحر من نوع "البكينى".
كما تضمنت الاقتراحات فرض
رسوم قيمتها 20 استرلينى على استخدام وسائل الإغاثة فى حال تعرضت الطائرة لأي حادث، وفرض رسم قدره 1 جنيه استرلينى على استخدام ورق "التواليت" وجنيها آخر للحصول على حق استخدام أقنعة الأوكسجين حال انخفاض معدل الضغط فى الطائرة.
ونفت "ريان اير" نفيا قاطعا أن يكون اقتراحها بفرض 1 جنيه استرلينى على استخدام دورات مياه طائرات الشركة بمثابة دعابة تستهدف عمل دعاية للشركة، مؤكدة أنها تفكر جديا فى تنفيذ هذا الإجراء لزيادة مواردها حتى تتمكن من مواصلة تقديم خدماتها لمحدودي الدخل الذين لا يعارضون التنازل عن وسائل الرفاهية التى تقدمها الشركات الأخرى مقابل السفر بأسعار زهيدة تقل فى كثير من الأحيان حتى عن أسعار بعض القطارات التى تربط بين الدول الأوروبية.
وكان البعض قد اعتقد أن تصريحات رئيس الشركة ميخائيل أوليرى التى أعلن فيها اقتراحه بأنها دعابة لما اشتهر عن أوليرى بأنه شخص مثير للجدل،غير أنه قد تم التأكد من أنه لم يكن يمزح بعد أن قررت الشركة تخصيص جائزة قيمتها 1000 استرلينى لأفضل اقتراح يساهم فى زيادة موارد الشركة.
وأشارت مصادر الشركة إلى أن الجميع اتفقوا حتى الآن على أن اقتراح ارتداء المضيفات للبكينى يعد الأفضل حتى الآن، غير أن نفس المصادر أشارت الى أنها لن تعلن اختيارها لأفضل اقتراح إلا بعد أن تتلقى أكبر قدر ممكن من الاقتراحات حتى نهاية أبريل


من تعليقات القراء

طيب لو الطياره اتحرقت باللي فيها وماتو/مين اللي ها يدفع


****************
ندفع 100 استرليني والمضيفات ميلبسوش حاجة خالص ، كده افضل ، وممكن تدفع 150 وانتو عارفين الباقي

****************
إلي يدفع جنيه يستعمل الحمام والي يعلها على نفسه يدفع 50 جينيه

*********
شوفوا مين اللى هيركب مصر للطيران بعد كده ؟؟؟!!!!
مضيفات مصر للطيران وشهم يقطع الخميرة من البيت

أنا مش عارف بيجبوهم منين


*************

اشترك الان معنا ليصلك جديدنا يوميا عبر الايميل

1 comments:

Anonymous said...

معش يا جماعة على كتابة هذا الكلام هنا لانى حاولت ابعت تعليقى هذا على خبر فى مجلة الحوادث المصرية ولم يقبلوا نشرة عملا بالحرية المنتشرة فى ربوع مصر//////// لماذا الخوف من عبادة الجوجل وهناك فى مصر ديانات أخرى غير الاسلام والمسيحية فهناك البهائيون الذين تم الاعتراف بهم من قبل المحاكم وقريبا نسمع عن الجوجليون يقومون بمظاهرة لاضافة ديانتهم فى البطاقة وهناك ديانة موجودة فى مصر منذ عام 1952 وهى عبادة الحاكم ووضع صورة فى جميع المكاتب والدواوين الرسمية
ولو صرف ثمن صنع هذة الصور على الفقراءلكانوا احسن حالا من وجود هذة الصور التى لا تضر ولاتنفع وأكثر عباد الحاكم فى مصر موجودون فى الصحف القومية كالاخبار والاهرام والجمهورية فهم مقتنعون بنظرية الحاكم الاله الذى لايخطئ ابدا امثال أسامة سرايا وممتاز القط وغيرهم كثيرون ويظلون يمجدون فى الحاكم عمال على بطال لانة ولى نعمتهم فلو ذهب لزيارة حقل بترول قالوا زيارة تاريخية واذا قابل أحد الحكام عديمى القيمة كمحمود عباس قالوا قمة تاريخية مع ان التاريخ لا يتذكر اى من هذة الاشياء بعد موتهم ولا استطيع ان اقول بعد ان يتركوا الحكم لانهم لا يتركونة الا وهم جثث هامدة وعندها يكتشف هذا الحاكم انة ليس اله وتحين ساعة الحساب الصعب

Blog Archive