فيديو اخبار كليبات صور يعني كل حاجة

شاهد بيتك او مدينتك عبر القمر الصناعي

ضابط شرطة يقتل شاب بمسدسه الميري

تسبب مقتل شاب أمام نادى الصيد ً فى فتح النار على بعض صغار ضباط الشرطة فى برنامج القاهرة اليوم واستهل أحمد موسى محرر وزارة الداخلية فى جريدة الاهرام الحلقة بهجوم على مدير أمن الجيزة والضباط الصغار وقال :
3حوادث فى مديرية امن الجيزة خلال عشر أيام آخرها ضابط قتل مواطن أمام نادى الصيد ،بسبب خناقة ، ازاى الضابط يطلع مسدس ويضرب 6 طلقات منهم واحدة أصابت مواطن ؟ وقتلت التانى ؟....
الضباط الصغيرين عندهم مشكلة ، هم اللى جايبين كل المشاكل،والاسبوع اللى فات ضابط مجلس الوزراء قتل واحد مواطن قدام بيته
احنا بنتكلم فى كارثة ، هل السيد مدير أمن الجيزة مش شايف شغله؟ هل مهمته اشرافية فقط ، الضباط الصغيرين لازم يراعوا مصالح الناس والمسدس ده علشان يضبط بيه الامن ، مش يهدد ويقتل به المواطنين ...
3 حوادث فى 10 ايام دى كارثة واساءة للداخلية ، اذا كان مش عارف يشوف شغله يسبه ، ومش بنشوف حد من القيادات فى الشارع باستثناء 2 او 3
أما عمرو اديب فلم يقل غضباً عن موسى وقال : الناس متضايقة من اللى حصل والضابط اللى يغلط تتقطع رقبته ، لكن محتاجين ان القيادات تشتغل ، بنشوفهم فى الشارع عاملين بلاوى ، ماتخلوش الكراهية تزيد عند الناس ، حافظوا على المواطن ...
وتلقى البرنامج اتصالات هاتفية هامة ، كان أولها من ايهاب مشهور شقيق القتيل تامر يروى ما جرى : كنت داخل من شارع البطل احمد عبد العزيز الى شارع الثورة ، كان واحد قاطع الطريق ولا حياة لمن تنادى وماشى بيترنح وضرب فرامل فعلقت ايدى على الكلاكس مابصش ، لما عديته بصيتله معاتبا ، فقاللى ماتعدى ب.....( شتيمة)
...حصلت مشادة شتم فأنا شتمت ، خبط العربية بتاعتى ولف ونزلى
أضاف ودموعه تغالبه : اخو الضابط عنده حوالى 20 سنة ، وبدأ يخبط على كبوت العربية ، مسكنا فى بعض ووقعته على الارض وفجأة لقيت أكتر من 15 واحد بيجروا ويشتموا ويضربونى بأسياخ حديد على دراعى اللى ماسك بيه هدومه ، شالونى من فوقه مقطعين قميصى بالكامل ، لما قمت عرفت ان اللى كان ماسكنى ضابط ، مكنتش أعرفه كان لابس ملكى وشكله شارب حاجة ،لأنه كان بيتكلم بطريقة غريبة ، مسكنى من قميصى وبيقوللى إسمك يا .....( شتيمة)
....سبت له القميص فى ايده ، جابنى من رقبتى وكل ده وهو حاطط ايده فى ضهره وفجأة طلع المسدس وضر ب طلقة جنب دماغى ، أخويا كان فى الكافيه مستنينى ، أنا كنت فاكره بلطجى ولا يمكن يكون ضابط ، ذهلت وسكت وبدأ يحركنى للعربية عندى وهو بيشتم وكل الى معاه بيضربوا وانا استكنت تماما ، لقيت زمايلى واقيفن بيتصلوا باخويا وقالوله الحق اخوك بيينضرب ، ركنت العربية وكان واحد من اللى معاهم بيركب جنبى ، وكان معايا مسدس صوت فى التابلوه بافتح لقيته حط المسدس فى وشى وقاللى انا ضابط يابن ...( شتيمة)
كملوا ضرب بعد دقيقتين انتبهت ان اخويا جه ( عمره 30 سنة ) جريت عليه قلتله خلاص بلاش تضرب حد ، جرى عليه راح ضاربه ، ولقينا الضابط بيهدد بالمسدس ، أخويا قالله انت هتضربنى بالنار؟ ضرب طلقة فى السما تانى ، وهو كان بيبعد ايده عنه ، نزل ايده وضرب طلقة فى لارض اصابت حد صاحبنا ، تامر زقه وقع على الحديد ، قام ضربه بطلقه فى فم المعدة توفى فى الحال ، حاول يهرب والناس بدأت تحاصره والسكان والستات كانت بتصوت والناس جريت على الاسعاف ...
خدنا اخويا على المستشفى وكان توفى
حصل صراع لأننا عايزين المسدس اللى اتضرب بيه أخويا ، قدام المستشفى النيابة اتأخرت 3 ساعات وده غالبا تاثير العلاقة بين الشرطة والنيابة ، وكانوا مصرين ياخدوا المسدس وانا اصريت على تسليمه للنيابة ..
أخيراً اختتم بقوله : مش عارف أقوللك هاعمل ايه لكن عندى ثقة فى القضاء المصرى ، وأنا داخل لرئيس النيابة دلوقتى .
أما مجدى زاهر محامى الضابط المتهم (عادل احمد عبد الرحمن ) فقال : اللى سمعته من الشهود الى فى النيابة وبيدلوا باقوالهم دلوقتى
عمرو : الاغلبية من الشهود هم من أصدقاء الضابط .....
أكمل : الضابط وشقيقة كانوا راجعين من عزاء واثناء السير توقفوا لشراء سجاير فوجئوا بعربية مسرعة وبتضرب كلاكس ، خبط له على الكبود وحص اشتباك ، فوجئ الضابط ان فيه مشاجرة تانى واخوه طرف فيها ، حجز بين الطرفين ففوجئ بقائد السيارة طلع مسدس واتضح بعد كده انه صوت ، ووجهه تجاه شقيقة ولما لقى كده طلع الطبنجة وقالله انا ضابط وضرب طلقتين .
فوجئ بان فيه 3 عربيات فيها شباب معاهم عصيان ومنهم واحد اخو المجنى عليه ، لقاه نزل مندفع وبيضرب الضابط ، ضربوه هو واللى معاه ووقع على الارض ، وعلى فكرة الضابط ده جسمه قليل جدا، جرى عليه عشان يخطف الطبنجة فأطلق رصاصة فى الارض أصابت مواطن ، أخو المجنى عليه والمجنى عليه تهجموا على الضابط عشان ياخدوا السلاح ، ونتيجة الشد والجذب بين الاطراف انطلقت رصاصة اصابت المجنى عليه ودى معلوماتى عن الواقعة ، وسلاح الضابط نفسه خدوه منه ، مين اللى سلم السلاح الميرى للنيابة ؟ أخو القتيل ..
أحمد موسى : التقارير والمعاينات قالت ان اللى حصل قتل عمد ؟
المحامى :النيابة لم توجه اتهام ولا عمد ولا خطأ ، والتقرير قال الرصاصة من مسافة قريبة والاطلاق فى اتجاه المجنى عليه ، والكلمة الاولى والاخيرة للنيابة العامة
إحنا جرالنا ايه ؟!!!
عمرو : احنا جرالنا ايه ؟ كل خناقة انت عارف أنا مين ؟ يعنى كلنا ولاد ...
لازم وزارة الداخلية تعرف العيال الصغيرة دى أخبارها ايه وبتعمل كده ليه ؟ عندهم تعالى على الناس غريب ، ولازم بعض ضباط الشرطة يفهموا انها بلدنا كلنا مش بلدك لوحدك ، مش كل واحد معاه مسدس يعمل كده ، هنشيل لبعض مسدسات ، مانروح النيابة ولا الشرطة ، أنا باشوف ضباط فى كافيهات قاعدين والمسدس متدلى منهم ، ماينفعش تشيل مسدس فى أى حته ...
النهارده كان ممكن يبقى فيه مصيبة والراجل التانى لو كان مسدسه حقيقى كانت حصلت مذبحة ، ست النهاردة فى اوسيم نائب المأمور ضربها على عينها بالشومة تعرفوا الست دى أكبر من أمه ...
من بعد حادثة امبابة كان فيه احكام رادعة والدنيا كانت هتتظبط
فيه حاجة من 2 لو فيه ضغط ومش مستحمله سيبها ، لو مش قد الرسالة دى سيبها روح مكتب محامى ، ولو فاكرين ان الشرطة مباهاه ...واتفضل ياباشا وروح ياباشا ده مش صح ، والنهاردة الضابط طلع مسدس والمواطن ماهتمش ودى رسالة خطيرة وسيبنا مين الغلطان ...
الضابط طلع مسدسه فى ميدان الصيد وسط كثافة سكانية عالية ، ولو ماكانشى عندنا كل الشرطة دى والميزانية دى

0 comments:

Blog Archive