فيديو اخبار كليبات صور يعني كل حاجة

شاهد بيتك او مدينتك عبر القمر الصناعي

لحس او مص فرج المراة

العنصر الأول : نظرة الشرع .

هناك قاعدتين فقهيتين..الأولى ( أن الأصل في العبادات المنع ، والأصل في العادات الإباحة )

يقول الشيخ السعدي – رحمه الله – في منظومته الموسومة بالقواعد الفقهية :

( والأصل في عاداتنا الإباحة...حتى يجيء صارف الإباحة) ..

ولحس الفرج من العادات الجنسية بين الزوجين إجماعاً..وهو من المسكوت عنه في الشرع ، فلم

يرد نص في تحريمه وكراهيته ولا في وجوبه واستحبابه..والمسكوت عنه في العادات كأكل التفاح

وشرب العصير من المباح إجماعاً..هذا بالنسبة للشطر الأول من البيت..أما الشطر الثاني (...حتى

يجيء صارف الإباحة) فهذا يقودنا إلى القاعدة الفقهية الثانية : ( أن الحكم دائر مع علته ، فإذا

انتفت العلة انتفى الحكم ) إذا اتفقنا بأن اللحس جائز ، فهناك موانع له ، كأن يكون بالفرج بعض

القاذورات – أجلكم الله – فهنا ندخل في مسألة الخبائث المحرمة وتحريم اللحس ، أما إذا كانت

المنطقة منظّفة جيداً ومعتنى بها وخالية مما يشوب وينفر ، فاللحس مباح للزوجين ، وقد يدخل

في الاستحباب إذا كان فيه إمتاع لأحد الطرفين ، إذ فيه تكميل للسعادة والاستقرار الزوجي

الجنسي ، وتفعيل لمتعة الجنس الحلال ولاكتفاء الجنسي لا سيما للزوجة. أما من يقول بتحريمه

بلا دليل ، بل لمجرد عدم رغبته وتقبله فهذا من الخطأ ومن تحريم ما أحل الله بغير حق وكلامه

مردود عليه ، يقول تعالى ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين )..

العنصر الثاني : اللحس والكرامة والقرف .

وفيه ثلاث نقاط :

النقطة الأولى :

قد يعتقد البعض خطأ أن لحس الفرج منافٍ للكرامة ومخلُ بها ، لنتفق بداية أن الجنس أمر خاص

بين الزوجين ، وليس لأحد علاقة ولا علم ولا دخل به ، فإذا كانت المرأة ترغب في لحس زوجها

لفرجها وتنزيل رأسه ما بين فخذيها ، فهل يعتقد الزوج المحب العاقل أنها تريد إنزال كرامته ؟ ، أم أن

الأمر استمتاع جنسي محض؟؟

فإذا انتفت المهانة من قبل الزوجة لزوجها ، فالأمر سمحُ وليس ذا تعقيد ، فهو خاص بينهما وكما أن

رأسه نزل بين فخذيها فرأسها أيضا نزل بين فخذيه ، إذا فالاثنان متعادلان ، ولا كرامة لمن يعتقد

بالكرامة لأحد على أحد..

النقطة الثانية :

وهي تعني الكثير من المتدينين..يعتقد بعضهم مع الأسف أن في لحس الفرج إهانة للحية وهي

سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكيف نرضى بذلك؟..فأوضح لك عزيزي الزوج..

لو كان الأمر كذلك ، فهل تعتقد أن الشرع الذي لم يغفل كبيرة ولا صغيرة ، غفل عن هذه النقطة

ونسي تبيانها وانتبهت لها أنت؟؟ قطعاً لا..إذا فالقول بأن اللحس إهانة للحية يحتاج إلى دليل . ثم

من الذي قال أن الفرج مكان دنيء وقذر دوماً..لو كان كذلك لما خرج منه الأنبياء المنزهون المطهرون

المكرمون..أليس كذلك؟؟

النقطة الثالثة :

من المؤكد أن الفرج قد يعتريه بعض الحالات من دم وغيره ، ولكن حاله حال الفم فالفم قد يمر به

استفراغ - اجلكم الله – لكن الإنسان يتنظف وتنتفي القذارة..ويرجع المكان طاهراً ونظيفاً كما هو

الأصل..

العنصر الثالث : كيف تتقبل اللحس ولا تأنفه.

هناك عدة طرق قد تساعدك عزيزي الزوج إذا اردت..

الأولى : استحضر أنك لا تفعل هذا الفعل إلا لإمتاع زوجتك وإحسان إعفافها وإكمال صدقتك

لجماعها. – مع ثقتي التامة بأنك ستستمع في نهاية الأمر أيما استمتاع -.

الثانية : قرّب وجهك من الفرج وتمعن فيه جيداً وفي محاسنه ، ابدأ بتقبيل الفرج دون لحسه ولا تزد

على ذلك..لجماع واثنين وثلاثة..حتى تعتاد على بوسه وتألفه .

الثالثة : استخدم عنصر الخيال بمثالية ، تخيل أن الذي أمامك ليس سوى قطعةٍ من الحلوى تحبها

، وأنت منقطع عنها لفترة ، أعط نفسك الإيحاء بأنك مستمتعُ بقطعة الحلوى تلك..وانك لا تستطيع

تركها..

الرابعة : يوجد بالصيدليات كريمات ومستحضرات خاصة باللحس ، وبنكهات مختلفة ، احرص على

استعمالها في بداية الأمر .

العنصر الرابع : أصول اللحس وفنونه.

اللحس بطريقة مباشرة من البداية يفوّت الكثير من المتعة لكلا الطرفين..فما الطريقة الأمثل لذلك؟..

إذا أراد الزوج اللحس - وهذا الكلام عام في كل وضعيات اللحس تقريباً – فيجب أن يبدأ بالبوس أولا

على منطقة العانة بشكل خفيف من السرّة ونزولاً إلى قبة الفرج..حتى يشملها بالبوس والقليل

من العضعضة الخفييييفة المثيرة ، ومن العانة يتحول إلى باطن أحد الفخذين نزولا جهة ما وراء

الركبة بالبوس وبلسان متعرج مبلول ، ثم ينتقل إلى الرجل الأخرى نزولا من الركبة إلى جهة الفرج

وببطء متناغم مع البوس كنوعٍ من التعذيب المحبب للزوجة ، فإذا وصل إلى الفرج ابتدأ البوس

بشكل خفيف متسارع ولا يبدأ بالبظر بل يبدأ بيمين الفرج أو يساره على الأشفار الخارجية وعلى

فتحة المهبل بقبلة عميييقة ثم البظر بقبلة أعمق...في هذه الحالة تكون الزوجة قد وصلت إلى

مرحلة من الاختلاج وتسارع الأنفاس منتظرةَ اللحس ولا شيء غيره..أدخل البظر بالكامل بجلدته

داخل فمك مع كثيرٍ من اللعاب ومصٍّ خفيفٍ رائع..ولسانك يحاول رفع الجلدة عن البظر ولحس

رأسه..لا تستمر باللحس والمص على وتيرة واحدة فمرة أسرع بها والأخرى ترفق..حتى تحس أن

الزوجة قاربت النشوة والإنزال ..فأبطل البظر واتجه إلى أحد الأشفار الصغيرة الداخلية ادخله في

فمك وقم برضاعته ومصّه مناوباً بينه والآخر..ثم مرر لسانك نزولا وصعوداً من أعلى البظر ومرورا

بدهليز الفرج – الخط الفاصل بين الأشفار – وحتى منطقة العجان..كرر هذه العملية مراراً وتكراراً ولا

تنس تعميق لسانك داخل الفرج عندما يمر بفتحة المهبل..وفي النهاية حاول أن تدخل قدر ما

تستطيع من الفرج كاملاً في فمك وارضعه واضغط عليه قليلاً بشفايفك ، ولسانك يعمل عمله بفتحة

المهبل والبظر..

العنصر الخامس : وضعيات اللحس .

للحس وضعياتٍ متعددة أذكر منها ست وضعيات..

الوضعية الأولى : الوضعية الرسولية – كما يسميها البعض – وهي بأن تستلقي المرأة على ظهرها

فاتحة رجليها والرجل على بطنه بينها.

الوضعية الثانية : الوضعية الشهيرة 69 ، وهي بأن يستلقي أحد الزوجين ويأتي الآخر فوقه بشكل

معاكس ، يقابل كل منهما فرج الآخر .

الوضعية الثالثة : الوضعية الفرنسية ، تتخذ المرأة وضعية السجود تقريباً على مرافقها وتُنزل وسط

ظهرها مع فتح ومباعدة ركبتيها عن بعض ، بهذا الشكل يكون الفرج بارزاً للخلف ، ويأتي الزوج من

الخلف ويلحس سواء بإدخال رأسه وهو مستلقي بين فخذيها من الخلف ، أو باتخاذ نفس وضعيتها

تقريباً ويبدأ اللحس وهذه الطريقة ممتعة جداً جداً للمرأة ، ومتعبة لرقبة الرجل شيئا قليلاً .


الوضعية الرابعة : أن يكون الرجل جالس على الأرض وماداً رجليه للأمام ، وتأتي الزوجة واقفة وفرجها

مقابل فمه وتنحي عليه بشكل مناسب . وقد يستند على جدار ونحوه .

الوضعية الخامسة : الركوع ، وله طريقتان : أولاهما : اللحس من الخلف بأن تنزل رأسها قريباً من

الأرض، محاولة إدخاله بين ركبتيها ، فيبز فرجها من الخلف . ويأتي الرجل على ركبه كجلوس

التشهد من الخلف ويبدأ اللحس . والثانية : أن يستلقي الرجل على سرير ونحوه ويجعل رأسه

متدليا على حافته ، وتأتي الزوجة فاتحة رجليها ومدخلة رأسه بين فخذيها وقد تحاول المص له ،

فإذا أحس بأنها لا تقوى نفسها فتلك علامة استعدادها للجماع بلا شك .


الوضعية السادسة : الوقوف : وهو للزوجة الخفيفة والزوج القوي..وله طريقتان : الأولى : أن تأتي

الزوجة على كتفيه وفرجها مقابل لوجهه وقد تستعين بالتعلق على حافة الباب ونحوه أو يسندها

إلى الجدار ويلحس لها . الثانية : أن يحملها مقلوبة كوضع 69 وتضع ظاهر فخذيها على كتفيه ،

وقد تحاول المص له إذا كان طولها مساعدا

0 comments:

Blog Archive